حان الوقت لخلع لباس الصمت، فقد بلغ السيل الزبى...لم يعد الأمر مجرد سكوت على منكرات تنتشر بل أصبحت كبائر المنكرات شيئا عاديا طبيعيا في حياتنا، يشب عليها الصغير ويموت عليها الكبير، تشجعها أطراف عديدة، على رأسها الأولياء الذين لا يبالون بسقوط أبنائهم في الانحراف والإلحاد وأنواع الآف